التقي هنا معكم ومع تجارب الاهالي
نعرض لكم اراء الاهالي حول برامج المركز ومتعة العمل المشترك- اراء واتس اب, ومقابلات
انضم الينا
بعض اراء الاهال في برامج مركز اثير
هذه اراء الاهالي قليل من فيض
بدأ مركز اثير العمل منذ 2016- كانت التجربة في بدايتها ومن رحم المعاناة والتجربة التي شعرت بها كأي طالب في وسطنا المتصارع والمتسارع والمتداخل – ان التعلم كان عاملا نفسيا اجتماعيا سياسيا اقتصاديا متداخلا حتى اصبح من الغير ممكن فهم التضارب والصراع البقاء بين الاجيال في جعله (التحصيل المدرسي) مهما للاهل كاستثمار للمستقبل لاعالة العائلة- من تجربتي انا رائد مصالحة وجدت هذه الضرورة الى تنقية التعلم من الخوف- والتعب- والتداخل الاقتصادي وان هذا الارباك بين شخصية الطالب كمكون منفصل مهم بغض النظر عن الانعكاس المدرسي -وبين التعلم اصبح ايضا عاملا مهما في الفصل- فانت انسان قبل ان تكون طالب في مدرسة ولك حياتك ورغباتك- ومن هنا تم تصفية العوامل ودفعت الى انشاء برنامج يجعل التعلم مركبا سهلا ابداعيا منتجا بعيدا عن التداخلات النفسية والمعنوية على الطالب- متعة التعلم والراحة والادوات السريعة للحل- والدعم المعنوي بشخصية الطالب وتنمية مواهبه والوقوف الى جنبه برحلة التعلم الصحي هي مسالة جذرية بتجاربي.
التعلم الذي يهمل المكونات المعنوية والاصيلة في الشخصية يجعل التعلم جافا- فهذا هو الفرق بين طبيب يعمل في صندوق مرضى ويشعر بالملل ويبقى دون تقدم- وبين طبيب مفعم بالرغبة والابداع والتشكل المتنوع في مهاراته بحيث يتقن هذا الطبيب الرسم والنحت والجراحة على حد سواء ومن هذا التشكل يشتعل الطبب في رغبات متجددة تجعله يتقدم في الابحاث ويمارس الموسيقى في نهاية الاسبوع.
التخط السهل لصعوبات التعلم ودمج المصادر الايجابية لدى الطالب هو عامل حاسم
اليكم معرض اراء اهالي بالمركز -
مركز اثير مركز البرامج التعليمية والتنموية والعلاجية والصحة والتطورية والاقتصادة والمهنة لجميع الاجيال
مقابلات الاهالي – في السنة الاولى: نحن على اعتاب السنة ال 6 من تاسيس وعمل مركز اثير